القبول القلبي لتيسير الزواج من العريس الغني
الاختيار، وإنّ الدين من أهمّ ما يجب تحقّقه في الطرف المقابل، مع الانتباه إلى أهميّة
لخُلُق والأمانة، وشكل كلٍ منهما، والمحبّة والألفة والقبول القلبيّ، ومن الجدير بالذكر
أنّه لا بدّ من رؤية كلّ طرفٍ للطرف الآخر؛ حيث قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم:
(فانظُر إليْها، فإنّهُ أحرى أن يؤدَمَ بينَكُما)،[١] مع تجنّب كلّ طرف للمثاليّة، والبقاء
ضمن دائرة الواقعيّة في الحياة الزوجيّة، والتشارك في أهداف الحياة، والاشتراك
في الكفاءة، سواءً أكانت من حيث المستوى المادي، أم من حيث مستوى
التعليم أو النسب.
إنّ الزّواج من ضروريات الحياة للإنسان، فالرجل يحتاج المرأة، والمرأة تحتاج الرجل،
حيث إنّ في الزواج كمال الدين، وتحقيقٌ للعفّة والطهر، مع نيّة الحصول على الأجر
من الله تعالى، كما أنّ فيه إعمارٌ للأرض من الإنسان؛ طاعةً وإقامةً لأوامر الله تعالى،
وذلك عن طريق إنجاب الأولاد، وتربيتهم تربيةٌ إسلاميةٌ، وتنشئتهم ضمن بيئةٍ أُسريّةٍ
ملتزمةٍ صالحةٍ، كما أنّه يؤدّي إلى سكون النفس، وراحتها، وطمأنينتها، واستقرارها،
كما أنّ العلاقة الزوجيّة علاقةٌ قويّةٌ في مواجهة متاعب الحياة وهمومها، مع القضاء على
مشاعر الخوف والقلق والوحدة، ولتحقيق جميع ما سبق لا بدّ من كلا الطرفين أن يُحسنا
الاختيار، وإنّ الدين من أهمّ ما يجب تحقّقه في الطرف المقابل، مع الانتباه إلى أهميّة
لخُلُق والأمانة، وشكل كلٍ منهما، والمحبّة والألفة والقبول القلبيّ، ومن الجدير بالذكر
أنّه لا بدّ من رؤية كلّ طرفٍ للطرف الآخر؛ حيث قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم:
(فانظُر إليْها، فإنّهُ أحرى أن يؤدَمَ بينَكُما)،[١] مع تجنّب كلّ طرف للمثاليّة، والبقاء
ضمن دائرة الواقعيّة في الحياة الزوجيّة، والتشارك في أهداف الحياة، والاشتراك
في الكفاءة، سواءً أكانت من حيث المستوى المادي، أم من حيث مستوى
التعليم أو النسب.
كما أنّ العلاقة الزوجيّة علاقةٌ قويّةٌ في مواجهة متاعب الحياة وهمومها، مع القضاء على
مشاعر الخوف والقلق والوحدة، ولتحقيق جميع ما سبق لا بدّ من كلا الطرفين أن
الاختيار، وإنّ الدين من أهمّ ما يجب تحقّقه في الطرف المقابل، مع الانتباه إلى أهميّة
لخُلُق والأمانة، وشكل كلٍ منهما، والمحبّة والألفة والقبول القلبيّ، ومن الجدير بالذكر
More Stories
تسهيل الزواج بالعقد
اعمال روحانيه للاخت لطاعة
رد المطلقة لزوجها بعد التحصين